
حضرت أسرة الكاتبة رباب الزهراني من مدينة الرياض لمشاركتها بهجة إصدارها الأول مشكلين بؤرة ثقافية كانت رباب فيها مركزاً اجتمع حوله كافة أفرادالأسرة من مختلف الأعمار، وسط البهجة العامرة التي علت مُحيا كافة أفراد الأسرة. في ملمح يعكس روح الألفة التي تجمعهم ،ويجسد الدور اللافت الذي تلعبه الأسر في دعم مسيرة الأبناء .
أكدت المؤلفة رباب الزهراني: البهجة عالية وغامرة وهذه لحظة ولادتي الثانية، ولولا الله ثم والدي وأسرتي لولاهم لما تحقق هذا المنجز العظيم. وزادت، ممتنة للمخواة ومعرضها المميز والقائمين عليه الذي احتضن لحظات إشهار كتابي
( ملاذ ماتكفيه السطور )، كما أثمن للقائمين عليه ماوجدته وأسرتي من حفاوة تعكس جمال أرواح الناس هنا، وبينت أنها تتوق لطرح المزيد من الإصدارات سعياً نحو ترسيخ اسمهافي حقل الإبداع .
.
.