• الهوية
  • معرض تكريم أنباء الباحة
  • اتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
أنباء الباحة
 
  • الرئيسية
  • صفحة الأخبار
  • الرأي العام
  • ثقافة
  • تقارير
  • صوت المواطن
  • مجتمع
  • منوعات
  • الرياضة
  • إعلانات
  • تيوب أنباء الباحة
  • أعلن معنا

أحدث الأخبار

  • الباحة : 5 مشاريع للمياه والخدمات البيئية بـ 88 مليون ريال 2021-01-16
  • سياحة دافئة تختتم فعاليات معرض الكتاب الاول بالمخواة 2021-01-16
  • وزارة الثقافة ومديرية الجوازات تطلقان ختم “عام الخط العربي” 2021-01-16
  • هيئة فنون الطهي و”البيئة” تطلقان ” سوق المزارعين” في تجربة أولى 2021-01-15
  • الشؤون الصحية بالحرس الوطني تعلن أكثر من 80 وظيفة للرجال والنساء 2021-01-14

كُتاب الرأي

النت في الباحة 
النت في الباحة 

حيوية المجتمع رؤية ثاقبة
حيوية المجتمع رؤية ثاقبة

المغالطات المنطقية
المغالطات المنطقية

الإعلامي المتخصص والإعلاني المتطفل
الإعلامي المتخصص والإعلاني المتطفل

الرجل الممنوع
الرجل الممنوع

مزاج معكر
مزاج معكر

عبدالحي ابراهيم الغبيشي
الغبيشي 1 - تاريخ الإسلام في فرنسا

تاريخ الإسلام في فرنسا

+ = -

ما يشهده حاضر العالم الاسلامي اليوم من هجمات متكررة  على الإسلام  والمسلمين اقل ما يمكن أن توصف  بانها عدائيه  شبيهة  بأهداف التتار ،ما هي إلا ظاهرة صحية  إن صح التعبير تدل على انتصار الإسلام وقوة المسلمين في ميادين شتى وأن اختلف معنا البعض وقد نؤكد صدق رأينا ذلك  مما نراه من انتصارات علمية وأدبية في علمائنا وأطبائنا ومفكرينا بل وطلابنا النابهين النوابغ الذين يملؤون المدن الاوربية  والأمريكية  يستقطبونهم  هؤلاء عبر ما يسمونه ببرامج المنح الدراسية التي يوزعونها على عالمنا العربي وغيرها بدراساتهم التي تظهر عبقرية متنوعة ترغمهم هؤلاء على الاشادة بنا ولكن عندما يتصدر المشهد  الحالي عداء بواحاً قديماً جديداً تجاه الاسلام والمسلمين ، هنا فلا بد لنا جميعا نحن المليار وسبع مائة مليون مسلم من وقفة صادقة نراجع فيها كل ما ألمً بنا حتى نصحح المسار الذي هو الجادة التي تعبر عنا بما تحويه من ماضٍ تليد وتاريخ عريق وحضارة خالدة وحداثة واعدة كل يعمل في مجاله المفكر واللغوي والتاريخي والمحارب ولا شك أن الحضارة الغربية ما قامت الا على اكتاف الحضارة العربية واستفادت  منها الكثير في الطب والهندسة والفلك والرياضيات والجغرافيا وغيرها ناهيك عن الذي نقلوه المستشرقون من دراساتهم المتعددة لنا ولتراثنا وهذا ثابت لا يختلف عليه أحد . 

ولسنا ببعيدين من كتابات مطمورة في ملاين السطور والصفحات كتبها أصحاب النخوة وأرباب القلم أذكر منها ما كتبه العلامة محمود محمد شاكر "ابو فهر" الذي كرم بجائزة الملك فيصل للأدب العربي سنة1404هـ  يقول  في هذا الصدد( فهبوا من جوف الغفوة الغامرة أشتات من رجال أيقظتهم هدة هذا التقوض فانبعثوا يحاولون إيقاظ الجماهير المستغرقة في غفوتها رجال عظام أحسو بالخطر المبهم المحدق بأمتهم فهبوا بلا تواطؤ بينهم ) وما كان هذا إلا نتيجة لما فعلته اوروبا 

كما قال ايضاً : "وأعلم أني على عمدٍ هنا أتناسى عمل "الاشتشراق" في السطو على الكنوز المخبوءة كانت في علم دار الاسلام، ثم ما بذلوه في نقله سراً إلى علمائهم في زمن النانأة وما بعدها ، ليبنوا عليه حضارتهم العظيمة القائمة اليوم بيننا  ،وكيف اغلقوا الأبواب على ذكر ما سطوا عليه بالضبة والمفتاح، حتى لا يعلم خبيئته أحد ، حتى ولو كان أوربياً قحاً).

واذا كان رسول الاسلام هو النبي والرمز والمرجع فيعلمون تمام العلم مكانته في نفوس وقلوب وحياة اتباعه فيجرؤن ويتجرؤون على النيل منه بأبي وأمي وكل الكون وهيهات أن يتحقق لهم ذلك فقد بلغ ونشر رسالة ربه وترك نماذج من الرحمة المهداة والنعمة المسداة سرت في كيان أصحابه ثم اتباعه حتى يومنا هذا وهو القائل صلى الله عليه وسلم" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين 

وما حدث في في فرنسا مؤخرا ما بين شهري اغسطس وسبتمبر من العام الحالي 2020م بشان تصريحات رئيس الجمهورية الفرنسية ماكرون قائد الحملة الشرسة التي يشنها ضد ما يصفه بـ'الإسلام المتطرف'، أو الاسلاموية  على حد تعبيره بأسباب قتل الشاب الشيشاني

" الاحمق المراهق " للمدرس الفرنسي بدوافع غير منضبطة وغير مسؤولة ، لابد وأن يأخذنا ذلك إلى الأسباب الداعية  لماشنه الفرنسيون حديثا ضد الاسلام والمسلمين وكانت قد وصلت الأمور إلى مواجهات على الصعيدين المعلن وغير المعلن وأنه في بعض الاحصائيات  التي تشير إلى أن الحكومة الفرنسية أغلقت 328 مسجدا ومدرسة، وناديا" وذلك  حتى نكون منصفين ولسنا ثائرين والسلام ، وهذا برمته لا يزعزع ثقة ولا يحرك ساكناً فينا إلا ما يحدثه حجر ألقي على صفحة ماء لأننا أصحاب ديانة سماوية عالمية ندعوا من غيرنا للدخول فينا ( كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ) ، فهو  يعلم في قرار نفسه أنه- لا شيء- لان البيت الذي يسكنه  ماكرن به غرفة كبيرة يسكنها المسلمون لهم حقوقهم و وظائفهم وجنسياتهم وأصولهم وتراثهم وان كانت من أصول كثيرة إلا انها تحت مظلة وارفة  الظلال وهي الاسلام الذي يضرب بجذوره في أعماق التاريخ الفرنسي، حيث يعتبر الإسلام الدين الثاني في فرنسا، وتعتبر أكبر الدول الأوربية من حيث أعداد المسلمين – فحسب بعض التسريبات" ويكليكس "  تفيد بذعر الحكومة الفرنسية  من تكاثر أعداد المسلمين على أراضيها  في مختلف فئات المجتمع الفرنسي بما فيها الجيش  على الرغم من كونها دولة علمانية لا تعترف بالأديان ، حيث  وصل المسلمون الأوائل إلى فرنسا سنة 96هـ إثر الغزوات التي قام بها القادة العرب ومسلمي الأندلس والتي تعود إلى القرون الثاني الهجري والرابع والسادس حتى خضعت مدن وحواضر فرنسية تحت سيطرة مسلمي الاندلس ومن هذه المدن مدينة نيس  وبذلك نشأت دولة أندلسية في جنوب فرنسا وفي القرن السادس عشر الميلادي نفت إسبانيا الكاثوليكية الغالبية من الموريسك إلى جنوب فرنسا وقد بلغ عددهم مائة وخمسون الفاً ممن اعتقدوا  أنهم يبطنون الإسلام  وبذلك نشأت دويلة مسلمة في جنوب فرنسا آنذاك  ثم اندمجوا مع تعاقب الأجيال في المجتمع الفرنسي حتى يومنا هذا،  وتأتي مرحلة اخرى من مرحلة الوجود الاسلامي في فرنسا وهم الذين دخلوا فرنسا بأسباب العمل وبأسباب التهجير حيث جلبتهم فرنسا للعمل في قطاعات متعددة صناعية وزراعية وكان معظمهم من الجزائريين من" البربر" وذلك بحكم الاستعمار الفرنسي للجزائر والمغرب وكان هدفها التنمية لأنها كانت تضع نفسها بالمقارنة مع انجلترا المتقدمة صناعيا آنذاك وهذا كله وطّد الوجود الاسلامي بفرنسا إذا أنه ليس فكرة أن المسلمين دخلاء، بل لهم اصول  وحقوق  في المجتمع الفرنسي  منذ أكثر من عشرة قرون عندما زادت مخاوفهم من الوجود الإسلامي في بلادهم وهذا ما يفسر إرسالهم حملات الاستشراق

وهنا نعود إلى ما ذكرنا من قولنا أن الهجوم المتكرر أو الممنهج على المسلمين في صورة النيل من رسولهم انها ظواهر صحية ؛انبثقت تلك العداوات  والهجمات لانزعاجهم  وقلقهم غير المعلن من المد الاسلامي في بلادهم ؛ خذ مثلا عندما ارتكز الوجود المسلم في فرنسا في مطلع القرن العشرين اضطرت السلطات الفرنسية إلى السماح للمسلمين بإنشاء دور العبادة من مساجد ومراكز اسلامية  ومدارس  وان كان معظمها غير معترف بها  عند الحكومة الفرنسية ثم فرض بعد ذلك تدريس اللغة العربية فكيف لا نستوعب هذا الحنق الدفين في هؤلاء حيث وجود نمو وكثرة وزيادة اعداد المسلمين من أرقام تعد بألاف إلى ما يربو علي ستة ملاين مسلم حاليا .

ومما يمكن ان نبرمج عليه عقولنا وتتدرج فيه أفكارنا أن نوجه الرأي العام المسلم عموما والرأي العربي خصوصا أن المواجهات اللفظية قد لا تغنى وحدها  بل لابد من عمل متواصل ليل نهار لأثبات الوجود وهنا نستوقف انفسنا لحظة نشير فيها إلى ما قام به النادي الادبي بالباحة  بالملكة العربية السعودية   معبراً عن رأيه بالكلمة من إعداد الملتقى الرائع  تحت عنوان "إلا رسول الله " عبر فيه أكثر من ثلاثين شاعرا  عن نصرتهم  لرسول الله  - صلى الله عليه وسلم - وهذا أقل ما يعبر به عن مشاعرهم اذ أنه حق مكفول لهم -اذا ما قورنت باستمرار الاستعداد في جميع المجالات مثل مجالات البحث العلمي وتطوير الصناعات العربية وغزوهم في عقر دارهم بالنمو التكنلوجي في سائر مجالات الحياة  ناهيك عن الرقي في المجال الخلقي  من حيث العالم  جميعه  يمر بأزمة اخلاق إلا ما رحم ربي  ويكفينا ان نبينا نعته ربه من سبع سماوات " وانك لعلى خلق عظيم " وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا كما ولا يسعنا إلا أن ندعو الله المزيد بأن ينصر الإسلام و المسلمين هنا وهناك

عبدالحي ابراهيم الغبيشي

تاريخ الإسلام في فرنسا

2020-11-12   3:24 م
عبدالحي ابراهيم الغبيشي
الرأي العام
تاريخ الاسلام, فرنسا
1 27141

Permanent link to this article: http://www.albahanews.info/articles/%d8%aa%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85

Older posts Newer posts
تاريخ الإسلام في فرنسا
لماذا اقام نادي الباحة مهرجان الا رسول الله
تاريخ الإسلام في فرنسا
كاتب يبحث عن فكرة

Share and follow up

1 ping

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

  • الهوية
    • خريطة الموقع
    • اتصل بنا
    • الإعلان في أنباء الباحة
  • صفحة الأخبار
    • تقارير
    • ثقافة
    • منوعات
    • مجتمع
  • الرأي العام
    • الكلمة الأسبوعية
    • إعلانات
    • صوت المواطن
    • الرياضة

أنباء الباحة

Copyright © 2021 www.albahanews.info All Rights Reserved.

جميع التعليقات والردود تُعبر عن رأي الزوار ولا تمثل رأي صحيفة
" أنباء الباحة"

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press