• الهوية
  • الإعلان في أنباء الباحة
  • معرض تكريم أنباء الباحة
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
الباحة
 
الباحة

الباحة – اخبار الباحة : يأتي أسم ( أنباء الباحة ) لعشرة أعوام مضت بأسم الموقع القديم، وخرجت رؤية هيئة التحرير ومجلس الإدارة لتجسير العمل الصحافي وتوسعة نطاق اصوات اخبار الإنسان والمكان . تأسس في 2007 م

  • الرئيسية
  • صفحة الأخبار
  • ثقافة
  • تقارير
  • صوت المواطن
  • مجتمع
  • منوعات
  • الرياضة
  • إعلانات
  • تيوب أنباء الباحة
  • أعلن معنا
  • الرأي العام
  • كلمة أنباء الباحة الأسبوعية

آخر الأخبار

  • أدبي الباحة يطلق ملقى الرواية العربية
  • أمير الباحة يرعى الملتقى السادس للرواية العربية
  • تطوير مسجد الملد في الباحة
  • جمعية الدعوة بالباحة توزع 500 وجبة يومياً لإفطار الصائمين
  • جمعية البِر بـ”ناوان ” تقدم سلال غذائية لذوي المرابطين على الحدّ الجنوبي
الإدمان الإلكتروني
الإدمان الإلكتروني
غرفة الأخبار

‏عقول مهكرة
‏عقول مهكرة
غرفة الأخبار

ذكريات رمضان في جسد المخواة
ذكريات رمضان في جسد المخواة
غرفة الأخبار

مخرجات التعليم العالي مع سوق العمل 
مخرجات التعليم العالي مع سوق العمل 
غرفة الأخبار

الهوية

وسوم

#اعلام_الباحة (10) #الاطاولة (6) #الباحة (291) #رمضان (6) #معرض_المخواة_الأول_للكتاب (15) #مقالات_الباحة (7) #مقالات_انباء_الباحة (13) #ملتقى_المسرح_بادبي_الباحه (12) #مهرجان_القصة_بالباحة (13) أدبي الباحة (9) أمانة الباحة (9) أمير الباحة (15) أنباء الباحة (142) ادبي الباحة (6) الباحة (125) التعليم (7) الدفاع المدني (6) الرياض (6) السعودية (10) الصحة (14) الطقس (21) العقيق (12) المخواة (20) المندق (34) امانة الباحة (7) امير الباحة (11) انباء الباحة (45) بلجرشي (10) تعليم الباحة (6) تعليم المخواة (10) جامعة الباحة (23) خادم الحرمين (7) صحة الباحة (10) غرفة #الباحة (6) قلوة (8) قينان الزهراني (9) قينان جمعان الزهراني (9) كلمة أنباء الباحة الأسبوعية (9) كورونا (43) مقال (8) مقالات (15) مقالات انباء الباحة (6) نادي العين (8) وزارة النقل (7) ‏⁧‫#مهرجان_القصه_الاول_بنادي_الباحه‬⁩ (7)
الباحة > #مقالات_الباحة
Tag Archive: #مقالات_الباحة
غرفة الأخبار

أبكيك يا أبي

أبكيك يا أبي
مسكت قلمي والحزن يعتصر قلبي ولا أعلم بماذا أكتب ، أكتب بدموعي وإلا أكتب بدمي ، فقد الاحبة صعب ، وعندما يكون الفقد أحد والديك يكون من أصعب المواقف التي يواجهها الإنسان في حياته ، فيشعر بالحزن والألم الشديد لفقدهم ، ويعرف ان الحياة قصيرة ، والدنيا صغيرة ، حزينة حروفي ، يائسة كلماتي ، ولعل آلم السطور تنجداني في رثاء(والدي).
‏تاريخ يوم ١٤٤١/٩/٥هـ قبل صلاة المغرب كان ثقيل ومؤلم عندما وقع قضاء الله وقدرة علينا بموت (أبي) تاريخ رحلت معه الأيام الجميلة بلا رجعة رحلت معه الدعوات لنا كل صباح ومساء ، رحلت معه الرجولة والعزيمة ، والكفاح والحكمة ، وطيب الأخلاق ، والأمانة والصبر ، والكرم والأيادي البيضاء ، رحلت معه الابتسامة الدائمة مع القريب والبعيد والصغير والكبير.
‏رحمك الله يا أبي صبرت على المرض وترقدت بالمستشفى بالعناية المركزة لمدة شهر حتى فاضت روحك الطاهره إلى بارئها بشهر رمضان لترحل من دنيانا الفانية إلى الدار الباقية.
‏رحمك الله يا أبي عشت قريباً من ربك تخدم بيته الحرام وضيوفه ، ومن بيتك لمسجدك ، حالك حل نفسك ، لا تعرف الحرام في جناح الظلام ، وتعفو وتصفح.
‏
رحمك الله يا أبي عشت عصامياً ، باراً بوالديك ، باراً بأخوك حتى موته مربياً ومرشداً لأبناءه. رحمك الله يا أبي عشت تزرع الفرح داخل قلوب كل من عرفوك ، تسأل عن جارك ، وتصل رحمك ، وتزور المريض ، وتعين وتعاون على أمور الدنيا ومواقفها.
‏أبكيك يا (أبي) ، نعم أبكيك كنت لنا أنا وإخواني الثلاثة وأبناء وبنات عمي القدوة الصالحة ربيتنا على الخوف من الله والرجولة والأمانة ، وكسب الحلال ، وعمل الخير ، وعلمتنا الصبر والعزيمة والحكمة والكفاح في دروب الحياة.
‏اللهم يا أكرم الأكرمين ويا أرحم الراحمين اغفر لوالدي وثبته وأرحمه وأكرم نزله ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، ومن قبله (أبن خالي ، وعمي ، وعمتي ، وازواج خالاتي ، وأبن خالتي) رحمهم الله رحمةً واسعة ، وأجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة وأجعل قبورهم روضة من رياض الجنة وجميع موتى المسلمين يا أرحم الراحمين.
‏بقلم : عبدالعزيز بن عبدالله آل هطامر 
الرأي العام
2020-05-13   7:58 م

غرفة الأخبار

2020-05-13

#مقالات_الباحة, #مقالات_انباء_الباحة
5 45109

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47710849

غرفة الأخبار

ثقافة الاكتفاء

ثقافة الاكتفاء

اعتاد المجتمع على وجود ما يريده، فلا يكاد يخطر بباله شيء حتى يمتلكه أو بالأصح يخرج من البيت يشتريه و يعود.

عندما ظهر فايروس كورونا على السطح؛ تغيرت حياة الجميع، وأصبحوا يفعلوا أموراً كثيرة لم يعتادوها، ولم يخطر ببال أحدهم أنه سوف يقوم بها في يومٍ ما. فالمجتمع لا يعرف الحظر، ولماذا نقوم بهِ، لا أعتقد أن هناك موضوع واحد طوال أيام الدراسة قد مر علينا يتحدث عن هذا الأمر.  

في أثناء الحظر اكتشفنا أمرًا جديداً، فمجتمعنا لا يعرف (ثقافة الاكتفاء) في المأكل والمشرب والملبس، مجتمع اعتاد على أن كل شيء بين يديه، ولا يختفي من الأسواق، وإن اختفى يبحث عنه فيجده، مجتمع لا يعرف كيف يقلل من هذا، وكيف يستخدم بدائل، وكيف يكتفي بنوع دون الآخر، وكيف يتكيف مع هذا الوضع المؤقت.

مجتمعنا لا يعرف ثقافة الاكتفاء، ولا يريد أن يتعلم، و إذا سلمنا ان هناك قلة قليلة تعلمت ذلك، إلا أنها حينما تتحدث عن هذه الثقافة، يقابلها الجمهور بنظرات الازدراء والتنقص والسخرية، والكثير من الشتائم والتذمر..

لا أعلم لماذا يتوجب على هذا الشخص الواعي المثقف في جوانب حياته، أن يتخفى و يختفي.. ولا يستطيع أن يُظهر نفسه أمام الجميع، ويتحدث بصوتٍ عالِ ويخبرهم أن هناك خلل يجب إصلاحه.

(ثقافة الاكتفاء) لا تأتي بين يومٍ وليلة، بل أراها تنمو وتترعرع في الشخص منذُ صغره حتى يُطبقها.

همسة أمل..

اقرؤوا..تعلموا..تثقفوا.. حتى ينشأ لدينا جيل واعٍ مثقف.

 

 مقال : أمل سعيد 

الرأي العام
2020-04-26   1:10 م

غرفة الأخبار

2020-04-26

#مقالات_الباحة
3 32622

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47710369

غرفة الأخبار

مديرٌ بائس .. و(مراجعين شحاتين)

مديرٌ بائس .. و(مراجعين شحاتين)

 بخيت طالع*  

بداية .. أحيي كل موظف مخلص مثابر ومنضبط .. ولو استطعت لطبعت قبلة على جبينه .. صحيح أن ذلك هو عمله ، وما قدمه ليس إلا المطلوب منه .. لكن رغم ذلك نقول له (كثر الله خيرك – وبارك فيك) .. وعلى فكرة أولئك الفئة عددهم كثير – ولله الحمد …
.
لكن دعونا (ندندن) على الفئة الأخرى .. ونقول :
عندما تراجع دائرة حكومية – هنا وهناك – ويقابلك الموظف بـ “نصف عين” .
عندها لابد لك أن (تحوقل) بينك وبين نفسك …
وتندهش أشد الاندهاش ..
في حين كان يتعين عليه أن يلقاك بابتسامة وترحاب .. ولن يخسر شيئًا … والجميل أكثر لو قال لك : (نحن خدامينك) … أو (كيف تبيني أخدمك) ؟ !!
.
عددٌ ليس قليلًا من الموظفين في المرافق الرسمية ، لا يتمنى أن يراك كمراجع .. أنت بالنسية له شخص ثقيل دم .. نكدي .. جئت لتنغص عليه راحته .. أتيت لـ “تقرفه” …
ولذلك .. فهو يرد عليك – من طرف خشمه ..
يشعرك – وأنت أيضا تشعر بذلك – أنك جئت تطلب منه صدقة “لله يا محسنين” ، كأنما أنت شحاذ على باب سعادته .. ويظن أنه هو المتفضل عليك .. والمتكرم على جنابك الضعيف ..
.
وتظل أنت في هذه الحالة ….
أو ما يجب عليك أن تفعله .. حتى (تتسلك) أمورك ، أن تغدق عليه من عبارات الثناء .. مثل :
(طال عمرك .. بارك الله فيك .. الله يعينكم .. بصراحة أنتم تقومون بجهد كبير .. الله يحفظ لك عيالك … الخ) .. وهكذا من عبارات (النفخ) .. لعل الله أن يرقق قلبه ، ويزيل عبوسه ، ويفك تقطيب جبينه ..
.
وهكذا تظل “تطبطب” عليه بهذه القصائد والأشعار .. فيما هو مازال بالونًا منفوخًا .. يتمخطر .. يزهو كطاؤؤس فوق مقعده الدوار ..
ثم بعد كل هذه (الحفلة) منك ، قد يجود عليك بكلمتين معنويتين ، لا تسمن ولا تغني من جوع ..
وقد يقول لك : (امممم – طيب – تعال بكرة الصبح ويكون خير)
عندها لا تسأل كيف هي فرحتك .. وكيف قطعت سلالم الدرج نزولًا إلى سيارتك .. فقد تكون سرت فيها (اثنين في واحد) .. ويظل قلبك اللطيف الظريف معلقا بـ (بكره الصبح) .
..
.
مثل هذا الطقس من التعاملات في عدد من إداراتنا ، إنما هو (وباء مزمن) من البيروقراطية الكريهة .. وسرطان من (التسيب الوظيفي) المفجع ..
.
وسبب كل ذلك هو سعادة المدير ، ذاك القابع هناك ….. في مكتب واسع فخم ، ووثير .. تتردد عليه أقداح القهوة والشاي .. وأمامه سكرتير من النوع النكدي .. أوغل في تحقق كل الراحة لمديره الفلتة ، وحقق لحجرة – سعادته – كل الهدوء ، حتى إنك كمراجع لو دخلتها بعد “لكلكة” وصعوبة شديدة ، فإنك لن تسمع فيها إلا همسًا ..
أقول أن سبب البلاء هو المدير … ثم مدير المدير … الخ
.
ولو كان أولئك المديرون المتسلسلون واحد أكبر من الذي قبله .. لو كان الواحد منهم إداريًا حقيقًا ومهنيًا صريحًا ، لكانت إدارته تعمل بكل أريحية وحب ، وبكل عفوية وسلاسة .. ولخرج كل مراجع مرتاحًا ومنشرح الصدر..
ودائما ما أكرر وأقول ما أنا مقتنع به .. وهو أن الإدارة – أي إدارة – تأخذ كثيرًا من أنفاس مديرها ، ومن شخصيته ، ووعيه ، ومدى إيمانه بخدمة المراجع ..
فيا أيها المدير .. إدارتك هي أنت نفسك … هي مرآتك ..
.
ويبقى أن نقول هذه الحقيقة ، وهي .. أن مديرين كثيرين يغادرون كراسيهم غير مأسوف عليهم .. حتى أنك لو قابلت أحدهم صدفة في الشارع أو في حفلة ، لصددت وجهك عنه صدودًا .
لأن ذاك من النوع من المديرين ، لم يكن له من (بصمة) ، ولا حتى لمسة إنسانية .. وأنت لا تريد أن ترى (رقعة وجهه) مجددًا …
فأنت تنصرف عنه غير آبه به ، كنوع من العقاب المعنوي الذي يليق به – وأمثاله .
.
فـ ليهنأ كل مدير بائس العطاء – بذلك الصدود والكراهية من الناس .. ليظل يتجرعه في سنوات تقاعده – قطرة قطرة ..

* مؤلف وكاتب صحافي  

الرأي العام
2019-09-29   1:10 م

غرفة الأخبار

2019-09-29

#مقالات_الباحة, #مقالات_انباء_الباحة
0 44591

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47703800

مدير التحرير

عندنا تدور الرحى

عندنا تدور الرحى

عندما تدور الرحى

الإستمرار في الأخطأ رغم الكارثة دليل الفوضوية والامبالة ولا وعي وحُب الذات الأعمى ، أو لأجل مصالح شخصية أو محسوبيات معينة .

أحياناً قد تكون الثقة في غير محلها أو تأتي التزكية بأشخاص في غير مكانهم الصحيح من ينجح في موقع معين قد لا ينجح في مكان آخر .

من أسباب إحياء المشاكل أو إثارتها أو عدم الإمكانية في تصحيح الأمور أو العجز التام عن الإدارة يأتي ذلك بسبب عدم النضج لذلك المسؤول أو لعدم الوعي والإدراك بالمسؤوليات التي تقع على عاتقه أو بسبب الخوف من رأس الأفعى والتي تطل عليه متوعدة له ومهدده ، مما يجعله يتخبط يمنةً ويسره .

فبقاء هؤلاء الناس من الكوارث والتي ما زالت تعشعش في كثيرٍ من الجهات الحكومية رغم طول فتراتهم في مواقعهم وبقائهم رغم ذهاب الكثير بالتقاعد أو الترقية أو بهادم اللذات .

هؤلاء البشر الذين لا يملون ولا يكلون ولا يشبعون تجدهم مثل الأخطبوط في كل مكان لهم آيه ويتركون لهم آثار لا تؤثر فيها العوامل المناخية وتتعطل بوجودهم مصالح العباد ويكثر بسببهم الفساد في البر والبحر ، ولا يمكن إزالتهم إلا بتسونامي لا يبقي ولا يذر ، وعندما تدور الرحى قد تصفوا المشارب وياكلون الناس بالتساوي مالذ وطاب من خيري الدنيا والآخرة .

عائض الشعلاني

الرأي العام
2019-05-17   1:11 م

مدير التحرير

2019-05-17

#مقالات_الباحة
0 80575

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47700409

مدير التحرير

التكريم وضياع الاعمال

التكريم وضياع الاعمال

ماذا يعني التكريم وماذا يعني الإحتفال التكريم هو لشخص ما قام بعمل خارج عن العادة أو قدم مقترحاً كان سبباً في نهضة و منجز يخدم الوطن أو بإختراع ساعد البشر في تحسن حياتهم
الإحتفال هو شعور بشيئ له قيمة كمثال اليوم الوطني بالتحدث عنه والإعتزاز به وبمنجزاته أو بعمل مميز جعل من هذه الإدارة إنموذجاً في خدمة المستفيد مع مراعاة أن يكون ذلك الإحتفال خارج أوقات العمل .
و لأنني حقيقةً أشاهد ذلك كثيراً على المستوى الحكومي والمستوى الإجتماعي قد أجد العذر للوضع الإجتماعي لأسباب لا يمكن حصرها في مقال ولكن مالا يُعذر المجال الحكومي وخصوصاً عندما لا تصل تلك الجهة إلى المستوى المرضي للعملاء أو الجمهور أو ذاك المواطن المغلوب على أمره والذي لا يعترف بشيئ إلا ما يهمه بالدرجة الأولى ويكون في صالحه بشكلٍ مباشر وهذا حق له شرعاً ونظاماً .

كما أرى أنها كثُرت في الأونة الأخيرة وأصبحت كل جهة تُنافس الأخرى وأعتقد أنها خلال عام واحد ستدخل بعض الجهات مع أوسع الأبواب في كتاب أو موسوعة غينيس للأرقام القياسية
ولو نظرنا لها من الناحية الإقتصادية لرأينا هدراً مالياً أحق به هذا المواطن في منفعته مالياً أو معنوياً الى أخر الإحتياجات التي يحتاج إليها
أتمنى أن تتخذ الدولة حفظها الله نظاماً صارماً لمنع أو على الأقل التقليل من ذلك بقدر المستطاع فالكل يحصل على مرتب شهري ومكافأت تشجيعيه مقابل عمله
حتى يتم تقنين هذه الكرنفالات والتي حتماً فيها مضيعة لوقت ذلك المسؤول خلاف تلك الإجتماعات والتي تتكاثر لمثل هذه الأمور
فياليت كل مسؤول يستبدل هذه الزيارات والفعاليات بالعمل الدؤوب وجعل بعضاً من وقته لدوام في تلك الإدارات التي تتبعه في مجال عمله ليرى بنفسه دورة العمل وتواجد الموظفين وكيفية إنجاز تلك الأعمال ومقابلة من له حاجة في إدارته فللمواطن الحق في ذلك وله أيضاً الفضل فلولا ذلك المواطن لما كان هو على رأس الهرم بإدارته فهو من يقدم الخدمات لهم وليس العكس كما هو مُشاهد من الكثير ولنا في أُمراء المناطق الإسوة الحسنة فهم دائماً يوجهون الجميع بالإهتمام بهذا المواطن وتحقيق رغباته والتسهيل له حتى يحصل على هذه الخدمة.

لا يكاد يخلوا أسبوعاً إلا وهناك تكريم وتشجيع وإحتفال وتميز لم نرى له أثراً في وقعنا ولا على تلك الإدارة فبعضها تعاني النقص والتعثر في مشاريعها والأخرى تجوب مكاتبها وتراها خاويةٌ على عروشها فهذه البهرجة الإعلامية والفلاشات طغت على تلك الأعمال مما كان له الأثر السلبي على مقدم تلك الخدمة وضياعاً لحقوق هذا المواطن والذي يئن تحت رحمة تلك الإدارة وموظفيها فما يتمناه المواطنيين من أُمراء المناطق التوجيه بعدم إقامة تلك الكرنفالات والإحتفالات إلا في نهاية الأسبوع ليتفرغ المسؤول والمكرم لهذا المنجز بعد نهاية الدوام أو الويكند الأسبوعي ، وليس على حساب ذلك المواطن والذي قد يأتي من مسافات بعيده ويُفاجئ بأن سعادته يحتفل بموظفيه وغير متفرغ لإستقباله .

الكاتب : عائض الشعلاني

الرأي العام
2019-04-20   11:04 م

مدير التحرير

2019-04-20

#مقالات_الباحة, #مقالات_انباء_الباحة
0 109490

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47699426

مدير التحرير

لاتضربوني انا اليتيم

لاتضربوني انا اليتيم

لاتضربوني أنا اليتيم

‏اليتيم. هو الذي مايحول حوله من ظلم وإهانة من بعض الأسر التي. تقوم تربية هذا اليتيم ولكن للأسف لم يكفيهم مايأتون بشر وإهانة هذا الطفل اليتيم.

‏يأخذونه وهو صغير. أو يأخذون وهو في سن العاشرة.

‏اصعب شيء في حياة هذا الطفل. بأنه لا قيمة بينهم فقط طفل أحاديا بين أطفالهم.

‏لكن لا يستشعر بذوق وحلاوة. حنان الأبوين. ينظرهم وينظر ملامح وجوهم ولم يتحاورو معه بل مع أطفالهم فقط.

‏يخرج من دار الرعاية لكي يرى في نفسه بأنه سيذهب إلى أسرة منتمية سعيدة.

‏ولكن للأسف يبدو الذل والإهانة كما يراه في الرعاية الاجتماعية.

‏سآخذ وقفة مع بعض المتضررين من دار رعاية الايتام

‏يقول أحدهم أنا وحيد والدي ولدي اعمام وخوال ولكن لا يريدون بانتمائي معهم في المنزل بعد وفاة والدي وأنا كنت في السن الخامسة

‏قرروا ماذا نفعل بهذا الولد تخيلوا الخال والعم. بكيت وأنا أستمع إليهم……

‏وذهبوا بي إلى الدار وأنا في  السن الخامسة إلى صار عمري إحدى عشرة سنة. وأتت اسرة لكي تحتويني بأسرتهم التي افتقدها.

‏وفرحت. وابتهجت. ولكن ماذا، وماذا، وماذا.

‏.الأسى أخذني إليهم إلى ان صار عمري ٢٥سنه.

‏بالإهانة وضرب والسخرية وحرموني من التعليم.

‏ولم يكفيهم ما يفعلوا بي . أستأنيتُ ياحياتي التي عُشتها معهم .والألم الذي أخذني بين غربة وأنا عايش بين أسرة ..

‏وتوظفت ،ثم بعد ذلك تزوجت …

‏وهناك أمر آخر هذه الأسرة التي تعايشت معها ليس لديهم أولاد .ومع ذلك يعاملوني معاملة سيئة

‏تزوجت إمرأة . حسناء كانت من الدار وأنجبت أطفال ولله الحمد ..

‏ولكن نقطتي .وألمي أنني كلما تذكرت حزنت وبكيت …

‏أبو ياسر”

‏هذه الوقفات التي تحدث بها هذا الولد وهو الآن أب يراعي حياة أسرته ….

‏اكتفينا بما نسمع ونرى بأ، شتات وحياة هذا الطفل البرئ سواء أن كان يتيم أو للقيط .

‏وهذا مارأيته في برنامج ياهلا ” مع المذيع و المتألق مفرح  الشقيقي لحديثه مع أحد الشباب الذي عانى من قسوة وإهانة لدى الدار. لفت نظري هذا الموضوع …شكرا أيها المذيع المتألق الأستاذ مفرح الشقيقي على ما تقدمه من مواضيع تهدف لنا .سبيل حياة أناس عادة تكون سعيدة وعادة تكون غير سعيدة …

‏أكتفي بهذا المقال الذي يتحدث عن اليتيم وظلمه وإهانته …..

‏ الكاتبة / هيا عبدالعزيز الحوطي

الرأي العام
2019-01-10   11:04 م

مدير التحرير

2019-01-10

#مقالات_الباحة, #مقالات_انباء_الباحة
0 113844

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47695700

مدير التحرير

سوق الباحة .. القلب الذي لاينبض

سوق الباحة .. القلب الذي لاينبض

سوق الباحة .. القلب الذي لاينبض

لا شك أن الأسواق يعتريها بعضٌ من ما يعتري البشر، فهي تهرم وتمرض وقد تموت . وتحتاج من الرعاية والاهتمام مايساعدها على الإستمرار والحياة. خاصة عندما يتعلق الأمر بالأسواق الشعبية . فعادات الناس الشرائية وأذواقهم تختلف مع اختلاف الأجيال ، وعجلة التغيير فيها لا تتوقف عن الدوران. لذلك قد نرى في فترة من الزمان أحد الأسواق وقد كان شعلةً من النشاط . ولو بحثت عنه اليوم تجده أثراً.

بعد عين. وهذا هو عالم التجارة والاقتصاد، إن لم تكن لديك القدرة علي التحول في اتجاه الريح فسوف تقلبك الأمواج ، في مجالٍ لايوجد به فرصةٌ أخرى. لم تعد الأسواق التقليدية تحضى بكثير من الإهتمام وهذا يعود إلى أسباب كثيرة لعل من أبرزها عدم مراعات إختلاف حاجات المتسوقين. حيث لم يعد المرتادون يبحثون عن التسوق فقط بل أصبحوا يبحثون عن التسوق والترفيه في آنٍ واحد. فالجيل الذي يقوم بعملية الشراء حالياً  مختلف جذرياً عن ذلك الذي كان قبل ٢٠عاماً. في حين أن بعض الاسواق لازلت تتعامل مع المشترين بنفس الطريقة منذ القرن الماضي. 

إن الشاهد لحال سوق الباحة قديماً والمشاهد لوضعه الأن يدرك ماذا أعني بما أوردت في بداية المقال . فبعد أن كان يمثل هذا السوق الملتقى الإقتصادي والإجتماعي الأبرز لكافة أبناء المنطقة أصبح مجرد ممر في الطريق إلى مطاعم الفول. ولكن في هذه الحالة لم يكن اختلاف ذائقة المتسوقين هي المسبب الوحيد الذي يقود هذا السوق إلى الإندثار، ولكن هناك العديد من الجهات ذات الاختصاص كانت سبباً مباشراً في تخلفه . بدايةً من إدارة ظهرها له وتسليم دفة السوق إلى مجموعة من الباعة الأجانب ليتحكموا في تخطيط نشاط السوق ويحددوا مستقبله. مروراً بطريقة تنظيم السوق التي لم أستطع فك شفرتها إلى الأن . هل هو معد للتسوق فقط ، او للتجول وقضاء الوقت. هل يجب أن اقتحم السوق بسيارة، أو الأفاضل أن أكون ماشياً ؟ و في كل حالة من الحالات السابق لن تستطيع أن تحكم أن السوق معداً ومهيئاً لها بشكلٍ كافي. ثم كان قرار إلغاء سوق الخضار الذي لا أتوقع أنه كان قراراً موفقاً.

وهنا سوف اطرح مبادرة مجانية للإخوة الكرام المهتمين وأصحاب القرار في منطقة الباحة. أقترح أن يسلم السوق إلى مستثمر يعيد تخطيطه وتجهيزه و إعادة إحيائه بناءاً على رؤية واضحة للمتغيرات الثقافية والاقتصادية مع المحافظة على هوية السوق. بحيث يجدد النشاط التجاري للمحال ويهيء ممرات السوق للمشاة حيث أرى أن السوق لايتسع للمركبات والمشاة معاً . وفي المقابل بشكل أكيد سوف يستفيد هذا المستثمر من مرافق السوق  بما يحقق له العائد من إستثماره.  يجب أن نعلم أن هذا السوق يتعدى ملكية بعض الأفراد لبعض الدكاكين إلى أن هذا السوق إرثٌ يتشاركه ويهتم به جميع أبناء منطقة الباحة. فكم أرجو أن يتحول لى منطقة سياحية يستمتع فيها الزائر بالسير والتسوق مثل كثيرٍ من الأسواق الشعبية التي لازلت مقصداً للمتسوقين والسياح وتحقق المردود المالي المجزي للملاك وللمنطقة بشكلٍ عام. ولنا في سوق البلد في جدة مثال يحتذى به، مع مايمكن أن يضيفه سوق وطقس الباحة من نكهةٍ مميزة.

كتبها : عبداللطيف جمعان الزهراني

الرأي العام
2019-01-06   11:04 م

مدير التحرير

2019-01-06

#سوق_الباحة, #مقالات_الباحة
2 177494

Permanent link to this article: https://www.albahanews.info/archives/47695574

  • الرئيسية
  • صفحة الأخبار
  • ثقافة
  • تقارير
  • صوت المواطن
  • مجتمع
  • منوعات
  • الرياضة
  • إعلانات
  • تيوب أنباء الباحة
  • أعلن معنا

الباحة

Copyright © 2021 www.albahanews.info All Rights Reserved.

جميع التعليقات والردود تُعبر عن رأي الزوار ولا تمثل رأي صحيفة
" أنباء الباحة"

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press